قصة ”كانى ومانى ودكان الزلبانى”


"كانى ومانى ودكان الزلبانى" مقولة شائعة تجري على لسان المصريين، وأصل الكلمتين فرعوني، وتعني كاني السمن، أما ماني فتعني العسل، حيث كان عامة الشعب يتوسلون إلى كهنة المعابد بتقديم السمن والعسل إليهم لقضاء حوائجهم.
وأضاف المصريون على كانى ومانى دكان الزلبانى كي تستوى القافية، والزلبانى هو صانع الزلابية وبائعها وهى التى يستخدم فى طهيها السمن والعسل أى الكانى والمانى، وأصبحت تقال "لا تقولي كانى ولا مانى ولا دكان الزلبانى".