استقبلت الشاشات العربية الحلقة الرابعة عشر من مسلسل الأكشن الدرامي “العتاولة” الذي يأتي من بطولة النجوم أحمد السقا وطارق لطفي وباسم سمرة.

وشهدت الحلقة أحداثًا مثيرة ومليئة بالمواقف الحاسمة، حيث التهمت النيران منزل صلاح عبد الله، بينما حاول نصار "أحمد السقا" البحث عنه وسط النيران، لكنه فوجئ باختفائه.

خطف صلاح عبد الله:

ويكتشف نصار أن عيسي الوزان "باسم سمرة" هو من قام بخطف صلاح عبد الله، لتبدأ المعركة بين الطرفين.

ويُعلن نصار نيته الانتقام من عيسي وقتله، بينما يُحاول عيسي استغلال صلاح عبد الله كورقة ضغط ضد نصار.

تشتد الصراعات بين نصار وعيسي، وتتصاعد الأحداث بشكل سريع

فيما يذهب نصار للقاء خضر “طارق لطفي” في كوم الدكة، ويخبره يإختطاف صلاح عبد الله ليتعاونا معا ضد باسم السمرة.

بينما السقا منشغل بخطف عم خميس “صلاح عبد الله” تجري زوجته السابقة عائشة “مي كساب” تحليل dna لنجلهما وتتأكد من أنه إبنها وليس فارس، وتذهب لوالدة الطفل يسرا وتخبرها الحقيقة ونتيجة التحليل، وتقوم الأخيرة بطردها.

وكانت شهدت حلقة أمس شهدت الأحداث خناقة كبيرة بين “حنة” زينة والمعلمة “سترة العترة” فريدة سيف النصر، حين صفعت الأخيرة لبنى ونس والدة حنة بالقلم وسط الشارع، لترد عليها زينة بضربة موجعة على وجهها وسط مشاهدة الكثيرين وقامت بتوبيخها بشكل كبير.

وبناء على صفعة زينة لفريدة سيف النصر تقرر الأخيرة الانتقام منها ومن زوجها نصار الذي يجسد دوره النجم أحمد السقا.

وشهدت الحلقة أداء قويا لطارق لطفي “خضر” أثناء الهجوم عليه من قُطاع الطرق وقدم لطفي أداء للأكشن بشكل قوي..

كما تضمنت أحداث الحلقة 13 براءة أحمد السقا “نصار” من تهمة سرقته لأحد المنازل وخروجه من السجن ليعود من جديد لزوجته زينة “حنة” ليفتتحا مشروع مطعم جديد، ليتوب عن جميع أنواع السرقات.

تضمنت الحلقة الـ12 من مسلسل الأكشن الدرامي "العتاولة" العديد من المفاجآت منها سرقة "عائشة" مي كساب التمثال الذي كان يخبئه "نصار" في منزله، ووضعته في حقيبتها، وذهبت بعده لمقابلة "عيسى الوزان" باسم سمرة