خلت عدد من شواطئ العجمي والساحل الشمالي غربي الإسكندرية، من المصطافين في واقعة تحدث للمرة الأولى خلال فصل الصيف ومع شدة الحرارة.

وأرجع أسامة على، مدير إدارة الشواطئ هذا الأمر إلى أن أغلب المصطافين قضوا إجازتهم السنوية خلال إجازة عيد الفطر والتي امتدت لأكثر من أسبوع بالإضافة لارتفاع الأسعار المفاجئ لكل شئ وبالتالي ارتفاع تكاليف المصيف.

وأكد حمدي حسيب، أحد مستأجري الشواطئ: أن المبالغة الإعلامية والسوشيال ميديا في تناول ظهور القناديل ساهم أيضا في أحجام كثير من المصطافين من نزول البحر بالإضافة لارتفاع الأسعار المفاجئ وهو ما جعلنا نرفع ثمن بعض الخدمات.

وأضاف محمد سلطان السيد، مسئول عن إدارة أحد القري: أنه عقب إجازة العيد والتي امتدادات لأكثر من ١٠ أيام غادر أغلب قاطني القرية، وهو شئ قد يحدث عقب الأعياد ولكن هذه المرة باتت القرية خالية وهو شئ أول مرة يحدث.

فيما كشف عدد من مديري الجمعيات التي تدير عددا من الشواطئ عن وجود أزمات بين المحافظة وبينها وسحب عدد من الشواطئ والعمل على نزولها مزادات أموال أكثر للمحافظة وهو ما يعرض تلك الجمعيات لأزمة مع أعضائها.

وكشف أنه تم سحب شاطئي جمعية درويش بالبيطاش واستولي عليه أحد المستأجرين من الباطن وسيطرح في مزاد علني، ووجود أزمة بين جمعية ٦ أكتوبر والمحافظة بعد قرار المحافظ بفسخ التعاقد وتراجعه عن الفسخ ليقع في مأزق لعدم صحة ما قام به من تراجع عن الفسخ رغم إقرار لجنة من المحافظة بهذا التراجع إلا أن الشئون القانونية أوقفت القرار.خلت عدد من شواطئ العجمي والساحل الشمالي غربي الإسكندرية، من المصطافين في واقعة تحدث للمرة الأولى خلال فصل الصيف ومع شدة الحرارة. وأرجع أسامة على، مدير إدارة الشواطئ هذا الأمر إلى أن أغلب المصطافين قضوا إجازتهم السنوية خلال إجازة عيد الفطر والتي امتدت لأكثر من أسبوع بالإضافة لارتفاع الأسعار المفاجئ لكل شئ وبالتالي ارتفاع تكاليف المصيف. وأكد حمدي حسيب، أحد مستأجري الشواطئ: أن المبالغة الإعلامية والسوشيال ميديا في تناول ظهور القناديل ساهم أيضا في أحجام كثير من المصطافين من نزول البحر بالإضافة لارتفاع الأسعار المفاجئ وهو ما جعلنا نرفع ثمن بعض الخدمات. وأضاف محمد سلطان السيد، مسئول عن إدارة أحد القري: أنه عقب إجازة العيد والتي امتدادات لأكثر من ١٠ أيام غادر أغلب قاطني القرية، وهو شئ قد يحدث عقب الأعياد ولكن هذه المرة باتت القرية خالية وهو شئ أول مرة يحدث. فيما كشف عدد من مديري الجمعيات التي تدير عددا من الشواطئ عن وجود أزمات بين المحافظة وبينها وسحب عدد من الشواطئ والعمل على نزولها مزادات أموال أكثر للمحافظة وهو ما يعرض تلك الجمعيات لأزمة مع أعضائها. وكشف أنه تم سحب شاطئي جمعية درويش بالبيطاش واستولي عليه أحد المستأجرين من الباطن وسيطرح في مزاد علني، ووجود أزمة بين جمعية ٦ أكتوبر والمحافظة بعد قرار المحافظ بفسخ التعاقد وتراجعه عن الفسخ ليقع في مأزق لعدم صحة ما قام به من تراجع عن الفسخ رغم إقرار لجنة من المحافظة بهذا التراجع إلا أن الشئون القانونية أوقفت القرار.